-
دخول

عرض كامل الموضوع : أولويّة الاستقرار.. أم أوولوية السياسة الأمنية؟!


VivaSyria
16/06/2008, 00:52
لم يعد الإصلاح شعاراً متداولاً في سورية في السنوات الخمس الماضية، لا من قبل السلطة ولا المعارضة. الأولى لأنها رأت أخطاراً قد تدهمها من حولها فأحدثت تبديلات في أولوياتها، وقدمت مسألة الأمن والاستقرار على كلّ شيء. والثانية لأنها وصلت إلى تخوم اليأس من احتمال مساهمة النظام في الخروج بالبلاد من أوضاعها المأزومة إلى ضفاف الحرية والديمقراطية والازدهار.
وفي الأساس، لا تأخذ السلطة مفهوم الأمن والاستقرار من حيث ينبغي أن يؤخذ، وتجعله متعارضاً بل مواجهاً لمفاهيم "الإصلاح الاقتصادي" أو "الإصلاح السياسي" أو الإداري أو القضائي أو أيّ إصلاح. ليبقى مجرّد ذريعة لتخلّي السلطة عن مسؤولياتها القانونية والاجتماعية والاقتصادية، وثغرة – من ثَمّ- في شرعيّتها على الأرض، بمعزل عن شرعيتها المُستمدّة من الشعب وتمثيلها الحقيقي له.
في المقابل، نأخذ نحن مسألة الأمن والاستقرار بمنتهى الجدّية والمسؤولية. ليس على طريقة النظام الذي لا يعني إلاّ ذاته عند الحديث عنهما، بل من حيث هما تعبير عن سلامة البلاد والمجتمع وحصانتهما من أيّ تهديد داخلي أو خارجي. ولا يتعارض هذا الفهم – بل يتكامل وينسجم- مع مسار التنمية والحرية وحقوق الإنسان في الحياة والحرية والعمل والعدالة، أو مع مبدأ المواطنة والمجتمع المدني.
في حين تبدو السلطة وكأنّها تقول إنها لا تستطيع "حمل بطّيختين في وقت واحد"، وهذا اعترافٌ مباشر بالعجز عن تحمّل المسؤولية تجاه المجتمع والتاريخ. فقد أصبح واضحاً وضوح الشمس كون الإصلاح السياسي والاقتصادي والإداري والقضائي طريقاً مباشراً يفضي إلى تعميق الأمن والاستقرار.
وبشكل مغاير لما تقوله حين تنبذ متطلّبات الإصلاح، لا تتردّد السلطة في اتّخاذ قرارات صعبة، حتى على حكومة منتخبة ديمقراطياً، مثل رفع الدعم عن أسعار الوقود، وتحرير التجارة الخارجية والتحضير للانضمام لمنظمة التجارة الخارجية، وتسهيل – أو عرقلة- الانضمام إلى مشاريع الشراكة مع أوروبا.
من ناحية أخرى، كنّا نسمع دائماً، وبشكل أكبر مؤخّراً، كلمات متساقطة على هامش رجال النظام تقول إن هذا الشعب "لا يمشي إلاّ بالعصا"، وهذا في العصر الحديث بمثابة "إعلان إفلاس" وعجز وتأخّر مقيم، وتخلّ آخر عن تحمّل المسؤولية.
إلى ذلك أيضاً، يتّضح يوماً بعد يوم، أن استمرار حالة الطوارئ لا يملك مبرراً، وأن متابعة السياسات الأمنية ليست وسيلة لضمان الأمن والاستقرار، حتى للنظام نفسه. ما يحدث هو العكس، حيث تتراكم الأخطاء والتوتّر الداخلي بفعل الحملات الأمنية والاعتقالات السياسية والمحاكمات المسيئة لوجه سورية بين أبنائها وفي العالم.
فإطلاق الحريات العامة، وإنهاء السجن السياسي والأحكام العرفية، هما الخطوة الأولى نحو ضمان الأمن والاستقرار وتأسيسهما على الأساس الثابت المعاصر، ونحو وضع البلاد على بداية الطريق الصحيحة.

موقع إعلان دمشق للتغير الديمقراطي السلمي

souriana
16/06/2008, 01:14
موقع إعلان دمشق للتغير الديمقراطي السلمي

هدول اللي رح يفرجونا الديمقراطية الموعودة ؟؟

لم يعد الإصلاح شعاراً متداولاً في سورية في السنوات الخمس الماضية

مشروع الاصلاح مشروع قديم موبس 5 سنين عمرو
واعتقد انو السيد الرئيس تبنى الموضوع من جديد اثناء ترؤوسه عام 2000 من ضمن عدة خطط

ولا المعارضة

كتير بسمع عن شي اسمو معارضة بس لحد هلق ماشفتهم ومابعرفهن ياريت اللي كتب المقال على الموقع المذكور يشرحلنا مين هي المعارضة
هل المقصود خدام ام البيانوني ام الغادري؟؟

الأولى لأنها رأت أخطاراً قد تدهمها من حولها فأحدثت تبديلات في أولوياتها، وقدمت مسألة الأمن والاستقرار على كلّ شيء.

اينو بلد بالعالم مسألة الامن والامان عندو في شي تاني مقدم عليهم؟؟
ياريت بس مثال واحد
والثانية لأنها وصلت إلى تخوم اليأس من احتمال مساهمة النظام في الخروج بالبلاد من أوضاعها المأزومة إلى ضفاف الحرية والديمقراطية والازدهار.

يعني هنن معارضة اذا استلمو الحكم رح يصيرو نظام ورح تكون ممارساتو ممارسات نظام ومو ممارسات معارضة
رح يزيد الطين بلة

وفي الأساس، لا تأخذ السلطة مفهوم الأمن والاستقرار من حيث ينبغي أن يؤخذ، وتجعله متعارضاً بل مواجهاً لمفاهيم "الإصلاح الاقتصادي" أو "الإصلاح السياسي" أو الإداري أو القضائي أو أيّ إصلاح. ليبقى مجرّد ذريعة لتخلّي السلطة عن مسؤولياتها القانونية والاجتماعية والاقتصادية، وثغرة – من ثَمّ- في شرعيّتها على الأرض، بمعزل عن شرعيتها المُستمدّة من الشعب وتمثيلها الحقيقي له.

من اين ينبغي ان يؤخذ مفهوم الامن والامان لانو صاحبنا مو شارح
هلق مفهوم الامن صار متعارض مع الاصلاح الاقتصادي ؟؟:shock:

اذا انا نشرت شرطة وجيش قوي بكون عم طوق الاقتصاد ؟؟

انو تخلي عم يحكي عنو هاد ؟؟

في دولة بتمشي لو مؤسساتها مو ماشيية ؟؟

لو المؤسسات مو شغالة كانت البلد منهارة من 60 سنة

صح في نسبة كبيرة من الفساد بس يوم عن يوم عم تخف

يعني غريب من كاتب المقال عنجد غريب
المقال مجرد مقارنة كانو الدولة عبارة عن كفار والمعارضة المزعومة هيي لمسة المسيح الشافية المعافية اللي رح تطهر البلد و تخلصو من كل امراضو :pos:

بعتذر صديقي فيفا مارح اقدر علق على بقية النقاط باعتبار انو المسيح قام حقا قام وتحيا المعارضة وبوركت اعمال المسيح

phoenixbird
16/06/2008, 11:29
هدول اللي رح يفرجونا الديمقراطية الموعودة ؟؟



مشروع الاصلاح مشروع قديم موبس 5 سنين عمرو
واعتقد انو السيد الرئيس تبنى الموضوع من جديد اثناء ترؤوسه عام 2000 من ضمن عدة خطط



كتير بسمع عن شي اسمو معارضة بس لحد هلق ماشفتهم ومابعرفهن ياريت اللي كتب المقال على الموقع المذكور يشرحلنا مين هي المعارضة
هل المقصود خدام ام البيانوني ام الغادري؟؟



اينو بلد بالعالم مسألة الامن والامان عندو في شي تاني مقدم عليهم؟؟
ياريت بس مثال واحد


يعني هنن معارضة اذا استلمو الحكم رح يصيرو نظام ورح تكون ممارساتو ممارسات نظام ومو ممارسات معارضة
رح يزيد الطين بلة



من اين ينبغي ان يؤخذ مفهوم الامن والامان لانو صاحبنا مو شارح
هلق مفهوم الامن صار متعارض مع الاصلاح الاقتصادي ؟؟:shock:

اذا انا نشرت شرطة وجيش قوي بكون عم طوق الاقتصاد ؟؟

انو تخلي عم يحكي عنو هاد ؟؟

في دولة بتمشي لو مؤسساتها مو ماشيية ؟؟

لو المؤسسات مو شغالة كانت البلد منهارة من 60 سنة

صح في نسبة كبيرة من الفساد بس يوم عن يوم عم تخف

يعني غريب من كاتب المقال عنجد غريب
المقال مجرد مقارنة كانو الدولة عبارة عن كفار والمعارضة المزعومة هيي لمسة المسيح الشافية المعافية اللي رح تطهر البلد و تخلصو من كل امراضو :pos:

بعتذر صديقي فيفا مارح اقدر علق على بقية النقاط باعتبار انو المسيح قام حقا قام وتحيا المعارضة وبوركت اعمال المسيح






هلا ادهم معقول انت بربك ؟
لك انعل (من كثرة العلة ) وعم نقول انو هدول الناس آخر مين بيتسموا معارضة (وعم بحكي عن اللي ذكرتون حضرتك)
هلا لاحظلي قصة انو فيفا قال الامن من وجهة نظر السلطة يعني وفق اللي بدا ياه
مو اللي بدو ياه الشعب
يعني بدك تعمل اصلاح لاي شي صار بدك تقول دولة مواجهة وحالة حرب وما بعرف شو هيك فكرة السلطة
يعدين بتقلي الفساد خف؟
يا حبيبي الفساد بتلاقيه من المطار للمطار
روقنا ادهم

souriana
16/06/2008, 13:57
هلا ادهم معقول انت بربك ؟
لك انعل (من كثرة العلة ) وعم نقول انو هدول الناس آخر مين بيتسموا معارضة (وعم بحكي عن اللي ذكرتون حضرتك)
هلا لاحظلي قصة انو فيفا قال الامن من وجهة نظر السلطة يعني وفق اللي بدا ياه
مو اللي بدو ياه الشعب
يعني بدك تعمل اصلاح لاي شي صار بدك تقول دولة مواجهة وحالة حرب وما بعرف شو هيك فكرة السلطة
يعدين بتقلي الفساد خف؟
يا حبيبي الفساد بتلاقيه من المطار للمطار
روقنا ادهم

انا ما عم احكي انو الحكومة انظم بس كمان الاخ عاملي من جماعتو المسيح المخلص
اي الله ماطلع منو هيك حكي

yass
16/06/2008, 14:08
انا ما عم احكي انو الحكومة انظم بس كمان الاخ عاملي من جماعتو المسيح المخلص
اي الله ماطلع منو هيك حكي

لا حول الله يا رب...

بتعرف كنت راد عليك قبل و مسحت ردي لأنو ما بدي افوت بسجالات عقيمة..

لك أخي انت قريت؟ حلّفتك بالله قريت البيان؟ و فهمتو؟ وين عملو حالهون المسيح المخلّص بدي افهم... و للا قلك.. لا تفهّمني

عم ارجع اقرا ردك الأول مرة و مرتين و تلاته.. ماني شايف غير شلف حكي و تخوين رخيص بصراحة.. انو مكتوب باين من عنوانو و موقّع انو اعلان دمشق.. فتت تكسّر و تطبّش و تتمهزا و بلاوي سود, ما نقصك غير تصف العالم بالدور و على كفين كفين... لك أخي عجبوك ما عجبوك ما بيهمني... ما بتقدر تحترم انو غيرك ما يفكر متلك؟

اذا ماني غلطان من كام يوم نزّلت موضوع عن حافظ الأسد و حطيت لحالك انو بلا ردود سخيفة.. و ما حدا فات خرّبلك الموضوع... لذلك بطالبك بالمعاملة بالمثل و احترام غيرك... اذا ما خارط مشطك الموضوع ما حدا جابرك تقراه و تضيّع وقت فيه.. بس لا تقعد تتمهزا و تستخف بموضوع يجوز غيرك يهمو.. بحكي لجماعة نصهون بالحبس ع حكي... يعني شوي احترام ازا بتريد