في عالمنا اليوم..
المرأة تضطهد المرأة ..والرجال يقفون على مسافات مختلفة..منهن..!!!
.....
ما مكتوب اعلاه هو نظريتي الخاصة...
واتمنى اعرف صدها عندكم..؟

هالشي موجود وما ممكن انكارو
اذا بدنا نحكي من التجارب اليومية والواقع الي عايشينو ... بتشوفي انو بكتير اوئات الحماي هي المسبب بكتير مشاكل مع الكنة ... ونادرا ما نلائي حما غير هيك .. مع انو من المفروض انو هي لازم تكون اكتر وحدة متفهمة لوضع الزوجة بما انا كانت زوجة ...
وحتى بالعمل ممكن نلائي هالشي ...هالوضع بعتئد سببو الغيرة

بس انا براي انو المراة هي الي بتعرض حالا للاضطهاد
سواء من قبل امراة اخرى او رجل ... وئت بتسكت عن حئها وما بتدافع عنو

مشكورة عالموضوع :D

انا ح علق بتعليق بسيط جدا يمكن تلاقي فيه عزاء للمرأه
اختي الكريمه
في يومنا هذا الأنسان مضهد بغض النظر عن جنسه
وهذا الأضهاد نره كل يوم وكل لحظه وكل ثانيه
فلا تحزني على صنف او نوع من البشر
لأن الكل مُضهِد والكل موضَهاد
تقبلي مروري:D

انا شايفه المراه نوعين يا اما مرا مضهده او مراه بتضهد نفسها يا اما مراه بتضهد غيرها سواء كانو رجال او نساء

يعنى النظريه مش معممه
بس الشى اللى بيحزننى اوى

ان البنت من يوم لمن بتتولد وهى دايما مش صاحبة القرار الاول والاخير فى سريان حياتها مهما كانت درجة الرفاهيه اللى بتعيشها
يعنى طول ماهى ببيت اهلها بتلاقى امها واخواتها الشباب وابوها هما اصحاب القرارات الحاسمه فى سريان مجرى حياتها بتطمح فى الجواز عله الطريق الوحيد الصحيح اللى هيؤدى لاستقلالها
فبتنصدم بو اقع امر واسوا انه لازالت سيطرت عائلتها عليها بالاضافه لانسان اخر هو زوجها يعنى الوضع زاد سوء من ذى قبل


عالهامش: كان نفسى ابقى ولد:cry::p

ارجو الانتباه..الى..انا لااتحدث عن تلك القضية القديمة التي مللناعلكها في حقوق المرأة..،انما:_
انا اتحدث عن دور النساء بنسبة 90%بالمشاكلالتي تحدث لبنات جنسهن سواء في العنف ضد المرأة او الخيانة او التمييز بين الجنسين اوحالات الطلاق وتعدد الزوجات وجرائم الشرف..
اتحدث عن الرجل الذي غالبا يكون اداة او سلاح موجه تسيطر احداهن على زناده..
اتحدث عن الام التي لاتتفق مع العمة سوى على تدليل الولد..اتحدث عن المرأة التي تبرر للرجل ان يستخدم العنف بل تحرضه وتدفعه لانه ضد اخريات..
اتحدث عن عن الصديقات الخائنات..والاخوات الغيورات..والزميلات الحسودات..والجارات لفضوليات.. والعجائزالمتقولات..عنهن اتحدث...
اتحدث عن مشاهير النساء في العالم ..اللواتي يعشن التجربة بشكل هامشي مسطح ..متطفل على تجارب الرجل..
فكيف نقنعه بقضيانا..ونحن غير مؤمنات بها..
وهل ألومه ان قال انه لايفهم حواء..وحواء ذاتها ماعادت تفهم نفسها..وقد تحولت الى مجرد اطر تحيط برغبات الرجل ونزواته..

عذرا يا اخوتي لكنه واقعنا اليوم..:D
وشكرا للجميع...

بالاضافى الى رأيي, احببت التطرق الى قضية المساواة,
المساواة بالمفهوم الجماعي العام في الحقوق والواجبات وفي تكافؤ الفرص بهدف تحقيق العداله الإجتماعيّة والتكامل. و التي لا يمكن ان تتكلل بالنجاح بدون المساندة والدعم من بعض الرجال الواثقين من انفسهم الذين لا يؤمنون بتفوق الذكورة.
فلا ذكورة بدون انوثة ولا انوثة بدون ذكورة. والتحولات المجتمعيَّة تشملهما ولا تكون إلا بالمشاركة.
هذا على الرغم من انني اعتقد ان الإنثى هي الأصل وان المرأة هي التي تحرر المرأة, وان المجتمع الأمومي الذي فيه السلطة للأم كان قد سبق المجتمع الأبوي تاريخيَّا كما ً تدل الأبحاث الأنثروبولوجية. لكن وبعد الإنقلاب الذكوري اصبحت المرأة عدوةَ الرجل وطغت العلاقة الدونيّة للمرأة واحتقار جسدها وكأنه مصدر لجميع الشرور في العالم! وأصبحت العلاقة تناحريَّة، الذكورة من ناحية والفيمينيزم من الأخرى بدل ان تكون تكامليَّة، يداً بيد وكتفاً للكتف.
المرأة حرّة في جسدها... لها الحق في ان تعطيه لمن تشاء وتحجبه عمن تشاء (وليس بالمعنى الديني). فالمرأة ليست جسداً وحسب وانما روحا... وهي حين تملك روحها تملك جسدها! ليس معنى ذلك ان تصبح عاهرة او ان لا تراعي ظروف الزمان والمكان والأخلاق واحترام الذات... معنى ذلك ان يرى الأنسان انسانيتها والا يختزلها بالأعضاء الجنسيَّة!
حرة في جسدها لأن لها روح ترفض ان تُغتصب، ترفض ان تتزوج رغما عنها وان لا تتساوى في الميراث، لها الحق ان تتعلّم وتعمل وان تنتج وبالتالي فهي الأم والجدة وهي العمة والخالة وهي الأخت والزوجة والإبنة والزميلة ورفيقه الدرب وهي النصف الآخر الذي لا يمكن اختزالة!

اضطهاد المرأة للمرأة !!!!!!!!

الحمدلله انو اسمعنا هيك خبر ..

لانو اغلب المقالات بتصور انو المرأة مضطهدة ..

مع انو هي بتكون سبب في الاضطهاد الي بتواجهوا .. او الي بتوجهوا لغيرها ..

أتوقع ساب أن
تتحدث عن الحبال التي تحيكها المرأة لنفسها
علما أن الحبال حبالها
وللرجل ليس له ناقة ولا جمل
أتحدث عن الرجل
:D
ولي عودة بأذن الله

المرأة حكايتها بهذا الزمن
في هذا الزمان أصبحت المفاهيم مختلفة تماما
المرأة لم تعد أمرأة بالأصل -- ولا أشمل الجميع إنما المتشعبات بسراديب هذا الزمن وتطوراته--
باتت المرأة مخلوق غريب عجيب
لن أتحدث عن تقمصها شخصية الرجال ولا عن كيفية فرضها لحقوق أبتدعتها من خلال ما توصلت أليه منتجات هذا العويصر الحالي
فيما مضى أتصفت المرأة بالأنوثة والحنان والرقة والعطاء بلا حدود .....الخ
اليوم باتت تفتقر لهذه الأمور
وباتت شرا مقيما في نفسها أو بالمعنى الأصح تقف على أهبة الأستعداد لصناعة الشرور أو رد الشرور
أي كالجندي على خط النار
فتصوروا أن تمارس المرأة الديكتاتورية والعنف الفكري ضد بنات جنسها
كأن تسلب صديقتها خطيبها أو حبيبها أو زوجها حتى ، لمجرد التسلية أو لتبرهن لنفسها أنها موجودة وتستحق هذا الشخص أكثر من صديقتها
غير آبهة بمشاعر صديقتها ومستنكرة الأخلاص لها
فأي أمرأة هذه خلت منها المشاعر والأحاسيس التى يجب أن تتصف بها
العقدة في هذا النوع ببعض النساء
الا وهو من جراء ما تبسه سموم الأفكار الجديدة علىالمرأة المتناقضة تماما مع صفاتها الحميدة
ولم أتحدث عن موضوع الرجل
لأن الرجل له تأثير كبير في تطور المرأة
والمرأة لها تأثير كبير في تطور الرجل
ولي عودة مرة أخرى

لقد كتب الكثير في هذا الموضوع حتى ان تدخل بهذا النقاش اطباء وجراحون وعلماء انسانيه وبشر
حتى الحشاشون منهم من على مقاهي الانس والفرفشه.
وكلهم اجمعو على ضروره انصاف المراه واسترجاع حقها المسلوب ,لكننا وللاسف لم نبحث عن السبب في ذلك.
لاننا غير مقتنعون به,فلا تربينا على حريه المراه اجتماعيا ولا نحن من انصارها مبدئيا.
من منا لا يميز مابين الشاب والفتاه من جميع النواحي الاخلاقيه والاجتماعيه والسياسيه والاهم من ذلك كله
الناحيه الجنسيه في التعامل مع الفتاه مقارنه بالشاب مفخرة اهله ورب العائلة المقبل ان شاء الله.
فما يحق للشاب من سهر ومرح وعوده ال البيت في ساعات الفجر ان قرر ان يعود ليلتها والموبايل الذي زهق من كثرة ما ********** والنوادي الليلية التي تستضيفه حتى يزهق من كثرة الدراسة ******** وووووووووووو.

ايها المجتمع الكريم ان الالف ميل تبدأ بخطوة واحده تكمن في الارادة في ذلك , تأتي بالاغلب من داخل الرأس الحجري والمعجم اللغوي الذي ( اهترأت ) جدرانه من كثرة الصدأ الذي تراكم منذ الاف السنوات فتغيرو ايها النائمون فزمن وئد البنات قد ولى الا من رؤوسكم المتحجرة.:gem::gem::gem::gem::gem::gem: