kosayka2
25/05/2008, 02:38
في شهر تموز تكمل الطفلة راية الكفيري ربيعها السابع ولم يتجاوز طولها بعد "45" سم ولم يزد وزنها عن "2250" غرام ولم تتمكن بعد من السير على قدميها المعوجتين.
راية لا تزال تعيش مع أسرتها على الأمل الذي يتنازعهم لعلاجها في أحدى الدول الأوروبية وبخاصة ألمانيا كما قال لهم بعض الأطباء المتخصصين بأمراض الأطفال عل وعسى تستطيع السير على قدميها أو يزداد طولها ووزنها.
ولدت الطفلة راية في 22 _ 7 _ 2000 في المشفى الوطني بالسويداء ولادة طبيعية وكان وزنها عند الولادة "450" غرام وطولها حوالي "30" سم مما أثار استغراب الأطباء لهذه الظاهرة النادرة خاصة وأن والدها
ووالدتها ذات بنية قوية ولم يسبق أن ولد طفلا على هذا الشكل لا من أصول الأب أو من أصول الأم وفي المحافظة بشكل عام.
الطفلة راية تشكو من قدميها المعوجتين قليلا وطول إحدى رجليها يزيد عن الأخرى من 2_3 سم وهي تعيش الأمل مع ذويها بانتظار المساعدة للعلاج في ألمانيا حيث التجهيزات الطبية المتطورة التي ترفع من نسبة نجاح العمل الطبي كما ابلغتهم إحدى طبيبات الأطفال المختصة بأمراض الأطفال.
والد الطفلة راية الذي يعمل مستخدما في إحدى مؤسسات الدولة في محافظة السويداء (javascript:void()) ويقطن مع أسرته في قرية ولغا إلى الغرب من مدينة السويداء (javascript:void()) قال إن إحدى الجمعيات الخيرية بدمشق ( جمعية الأمل الخيرية ) قد تبنت إرسال التقارير الطبية عن حالة راية إلى أطباء متخصصين بمثل هذه الحالات في أوروبا وحتى الأن لم يصلنا أي جواب وما زال يأمل أن تقدم له المساعدة لعلاج ابنته خارج سورية لتتمكن راية من السير على قدميها خاصة وأنه يعيل أسرة مؤلفة من ثلاثة أطفال وغير قادرعلى تحمل نفقات المعالجة.
الطفلة راية شعلة من الذكاء والفهم ويشعر كل من يرآها أنها قريبة إلى قلبه وهي دائمة الابتسامة رغم تعثرها في الكلام إلا أنها مقبلة على الحياة بتفاؤل كبير
راية لا تزال تعيش مع أسرتها على الأمل الذي يتنازعهم لعلاجها في أحدى الدول الأوروبية وبخاصة ألمانيا كما قال لهم بعض الأطباء المتخصصين بأمراض الأطفال عل وعسى تستطيع السير على قدميها أو يزداد طولها ووزنها.
ولدت الطفلة راية في 22 _ 7 _ 2000 في المشفى الوطني بالسويداء ولادة طبيعية وكان وزنها عند الولادة "450" غرام وطولها حوالي "30" سم مما أثار استغراب الأطباء لهذه الظاهرة النادرة خاصة وأن والدها
ووالدتها ذات بنية قوية ولم يسبق أن ولد طفلا على هذا الشكل لا من أصول الأب أو من أصول الأم وفي المحافظة بشكل عام.
الطفلة راية تشكو من قدميها المعوجتين قليلا وطول إحدى رجليها يزيد عن الأخرى من 2_3 سم وهي تعيش الأمل مع ذويها بانتظار المساعدة للعلاج في ألمانيا حيث التجهيزات الطبية المتطورة التي ترفع من نسبة نجاح العمل الطبي كما ابلغتهم إحدى طبيبات الأطفال المختصة بأمراض الأطفال.
والد الطفلة راية الذي يعمل مستخدما في إحدى مؤسسات الدولة في محافظة السويداء (javascript:void()) ويقطن مع أسرته في قرية ولغا إلى الغرب من مدينة السويداء (javascript:void()) قال إن إحدى الجمعيات الخيرية بدمشق ( جمعية الأمل الخيرية ) قد تبنت إرسال التقارير الطبية عن حالة راية إلى أطباء متخصصين بمثل هذه الحالات في أوروبا وحتى الأن لم يصلنا أي جواب وما زال يأمل أن تقدم له المساعدة لعلاج ابنته خارج سورية لتتمكن راية من السير على قدميها خاصة وأنه يعيل أسرة مؤلفة من ثلاثة أطفال وغير قادرعلى تحمل نفقات المعالجة.
الطفلة راية شعلة من الذكاء والفهم ويشعر كل من يرآها أنها قريبة إلى قلبه وهي دائمة الابتسامة رغم تعثرها في الكلام إلا أنها مقبلة على الحياة بتفاؤل كبير