لقد صرحت وزارت الخارجية السورية عن مفاوضات غير مباشرة بين الطرفين السوري والاسرائيلي وبواساطة تركية
حيث حسب المعلومات المعلنة انه قد تم الى الان ما يقارب من 80% من المشاور
وحيث كما ذكرا ايضا بان الشرط التركي هو ان لا يكون احد غيرها يرعى هذه المفاوضات
في البداية احب ان اتكلم عن مكاسب تركيا في هذا المشروع
اولا المكاسب التركية من وراء هذا المشروع :
حيث انه لوحظ مؤخرا ان تركيا تحاول العودة الى العالم على انها قوة مؤثرة في العالم عن طريق احياء الروح العثمانية فيهااا وهذا ما يقلقني
ولكن المكاسب الان من وراء المفاوضات هو الدخول في الاتحاد الاوربي لكي تكون هي البوابة بين الشرق الاوسط واوربا وهذا مايدر عليها مكاسب مادية وسياسية كثيرة
ولا ننسى ايضا انه اذا تمت هذه المفاوضات فهذا يعني دخول سوريا في السوق الاوربية المشتركة وهذا يعني سوف تكون تركيا بوابة لدخل البضائع الاوربية الى سوريا كما هي بوابة لخروج الاموال والمشاريع السورية الى اوربا مع البضائع
ولكن لدي سؤال اخر عن السلام
هل الغارة الاسرائيلية التي نفذت في العام الماضي على سوريا كانت على مفاعلا نووي كما اعلنو
ولماذا اميركا اظهرت صور المفاعل النووي السوري الذي تم قصفه هل هو محاولة لافشال المشروع التركي
ام هو رسالة موجهة للنظام السوري الا وهي ان لا تفكر سوريا باية شروط والا سوف تدخل سوريا بمتاهت المنظمة الدوليةللطاقةالذرية ومجلس الامن ( الله اعلم )
ولكن ايضا الموضوع المهم هو عن ماذا تنازلت سوريا او ما هو الثمن السوري المقدم للسلام :
احب ان اعود بكم الى يوم الاعلان المشؤوم وما قبله بيومين
حيث اعلن في نفس اليوم اتفاق الدوحة بين اللبنانين ونهاء اعتصام المعارضة في وسط بيروت
وخاصة وانه قبل يومين من الاعلانين كان اتفاق الدوحة قد توصل لحل وطبعا وافقت عليه قوى المولااة في لبنان في الساعة ذاتها بينما كانت المعارضة اللبنانية وحزب الله قد طلبا يوما مهلة للتفكير وبرأي فإن هذه المهلة كانت لطلب الموافقة من سوريا وايران في وقت واحد ( حسب الرأي الشخصي لي ) وهذا يعني ان سوريا كانت تستعمل لبنان كوسيلة ضغط على اسرائيل واميركا من اجل حل الازمة السورية الاسرائيلية وانهاءالصراع وتطبيع العلاقات لان النظام السوري لم يعد يحتمل كثييراً من الضغوط الدولية والداخلية عليه
طبعا هذا يعني ان منفذي عملية اغتيال الشهيد عماد مغنية هم النظام السوري لانه حسب ما نذكر ان عملية الاغتيال قد نفذت في منطقة السفارات في دمشق وبصراحة هذه المنطقة ( غير الله وحدو ما حدا بيغضر يدخل سيارة مفخخة لهونيك اللهم الا اذا كان وراءها النظام السوري وهاد الاحتمال الاكثر رجاحية ) اي يعني مبينة متل العين المقلوعة
كمان لا ننسى انو رح تطلق يد النظام في سورية يعني ياخود النظام راحتو ليتعامل مع المعارضةالسورية
بيد من حديد ودون اي ضغط خاااااااااااااااااااااارج ي

بس بئا يا اخوان خلونا نحكي شوي ببعض نقاط المفاوضات الا وهي :
1- ان يكون الجولان منطقة خالية من السلاح السوري
2- ان يسمح لسكان كل من البلدين بدخول الجولان دون تأشيرة خروج
3- التنازل عن مياه طبريااااااااااااااااااااا اااااااا خاصة وان انهار الجولان كلها حولة الى اسرائيل وان مياهه الجوفية قد نضبت



اذا هل تم الاتفاق بتهدئة اوضاع لبنان مقابل السلام المشؤوم لا قدر الله وان كان هذا فهذا استسلام وليس سلام



واخير وليس اخرا اتمنى ان انكون مخطئا وشكرا لكل من سوف يصوط او كل من سوف يشارك ي هذا الموضوع واتمنى ان لا يكون الموضع ساحة للصدام بين مؤيد ومعارض بل يكون مساعدا لنا للوحدة الشعبية ؟

التكهنات هلق مو بمحلها
ان غدا لناظرة قريب
التصويت ناقص مشان هيك ما صوتت

التكهنات هلق مو بمحلها
ان غدا لناظرة قريب
التصويت ناقص مشان هيك ما صوتت

طب شو هو يلي برئيك اخوي يلي ناقص بالتصويت وبتمنى انو يتعدل بالشكل الانسب
؟ ومشكور على مرورك يا غالي

إن الرئيس أنور السّادات الّذي فهم أنّ خيوط اللّعبة يتمّ تحريكها في واشنطن، وليس في موسكو قام بتعديل الاستراتيجيّة المصريّة رأسًا على عقب. بينما استمرّ الرئيس الأسد الأب في خندق ما يُطلقون عليه اليوم اسم "الممانعة" وما إلى ذلك من مسمّيات بلاغيّة لفظيّة ليس إلاّ. إذ أنّ هذه الممانعات البلاغيّة تعني، كما يعرف الجميع، أنّ جبهة الجولان ومنذ أكثر من ثلاثة عقود هي أكثر الحدود هدوءًا في العالم.
وبعد أن جنحت مصر السّادات إلى السّلم عاقدة اتّفاقيّة السّلام أدار العرب ظهورهم لمصر مغدقين عليها وعلى قياداتها أبشع الأوصاف متّهمينها بالخيانة وما إلى ذلك. وفي الحقيقة لم يأبه السّادات ومصر لذلك بل أصرّت على استراتيجيّتها الجديدة. وهكذا بعد زمن ليس بطويل عاد العرب أجمعين إلى مصر الّتي لم تغيّر سياستها، وها هم جميعًا الآن يتوسّلون ذات الغرب الّذي دأبوا على سبّه ليل نهار ويستجدون المعونات منه.
ومنذ ذلك الوقت اتّخذ النّظام السّوري من لبنان ساحة لتصريف كلّ تناقضاته الداخليّة والخارجيّة. لقد قرّر منذ ذلك الوقت اللّعب بالورقة اللّبنانيّة على جميع الأصعدة. فمن جهة تحوّل لبنان سوقًا للعمالة السّوريّة ما يشكّل تخفيفًا لحدّة الوضع الاقتصادي السّوري المتّسم بالرّكود إن لم يكن بالموات، ومن جهة أخرى أصبح لبنان ساحة وحيدة للتّذكير بالجولان المحتلّ، من خلال دفع عملائه اللّبنانيّين من جميع طوائفهم بالإبقاء على حرارة الصّراع مع إسرائيل. لهذا الغرض، كان ولا يزال هذا النّظام السّوري مستعدًّا أن يحارب إسرائيل حتّى آخر لبناني على وجه الأرض، وإن تطلّب الأمر، فأيضًا حتّى آخر فلسطيني.
إنّ الإعلان عن بدء مفاوضات بين سورية وإسرائيل بوساطة تركيّة قد يعيد إلى الأذهان الحديث عن صفقات قد تتمّ من وراء الكواليس على حساب لبنان أو غير لبنان بعد أن ينتهي دور هؤلاء من خدمة مصالح هذا النّظام. هكذا كان دائمًا وهكذا يكون إلى يوم يبعثون لأنّ غاية هذا النّظام في نهاية المطاف هي الحفاظ على نفسه وسلطته بكلّ الوسائل المتاحة، أمّا لغة الممانعة والمقاومة البلاغيّة فهي كانت دائمًا لعبة الأنظمة العربيّة الفاسدة بهدف التّستُّر على طبيعتها الدّكتاتوريّة الظّالمة.
على كلّ حال، هل سيعترف نظام "الممانعة البلاغيّة" بإسرائيل ويعقد اتّفاقيّة سلام معها ويفتح سفارة سوريّة في تل-أبيب قبل الاعتراف بلبنان وفتح سفارة سورريّة في بيروت؟ أم أنّ كلّ ما في الأمر هو مجرّد لعبة تودّد للولايات المتّحدة ابتغاء الإفلات من المحكمة الدّوليّة المزمعة؟

ايمت صار سلام؟
هلا لبنان فعلا ورقة رابحة ويلي خلا منو ورقة رابحة غباء البعض اللبناني وتسليم انفسون ورقة بيد الاميركي بيبيع وبيشتري فيون وعند اول مفترق طرق قلون باي
لبنان متل كل مرة قبل مايصير مشروع سلام تقدم كهدية للمفاوض السوري من قبل الامركيين
بس مش هيي يلي بتحدد مسار المفاوضات والدليل يلي صار بالتسعينات
اما عن رايي بهيدي المفاوضات فما بتوقع انو رح تودي لنتيجة ورح تبقى مكانك راوح والسبب انو الارض مش رح ترجع كاملة والتمن كتير باهظ وهو فك الارتباط مع المقاومة وايران والنظام ما الو مصلحة بهيك سلام
اما القول انو تهدئة الاوضاع بلبنان مقابل هيك سلام فغريب كتير كتير ما الاوضاع على الارض رايحة لمصلحة حزب الله مدعوما من سوريا فالثمن امريكا يلي دفعتو مش سوريا يلي فاوضت عليه
اما عن المحكمة الدولية وقول البعض انو النظام بيفرط بالجولان مقابلها فهيدا امر كتير غريب كان فيه يفرط بشي ابسط من هيك بكتير لان اصلا كلا على بعضا هي المحكمة بتنباع بثمن بخس جدا ولو ملاقيين جدوى منها ما كانو بيبحطوها عالرف كل فترة والتانية وبيرجعو يتذكروها فترات اخرى
اما عن التصويت فانا ما صوتت لسبب كتير بسيط انو لبنان مش مفصل بهيك مفاوضات انما طبق تحلية
والهم الاوحد هو سلاح حزب الله ومتل ما شفتو الهدوء يلي صار ما كان على حساب حزب الله وسلاحو انما العكس تماما:D

هلا بيك حبيبي الاصلاحي انا باكد كلامك صح من وجهة نظري على الاقل :deal:

انو لبنان ورقة ضغط ايه

هلق السؤال والموضوع مو هون

السؤال:ماذا بعد المفاوضات ؟ سلام؟وعلى اي مستوى؟تطبيع وسفارات وما بعرف شو؟

وايران وين بيروحوا فيها؟

الصورة ضبابية نوعا ما لانو سوريا اذا لح تقدم تنازلات فالموضوع مو بايدها كليا

بتصور كمان انو ايران لح ترتاح اذا بيصير سلام بيننا وبين اسرائيل يعني هي كمان ورقة بيفاوضوا عليها الشباب


بكل الحالات نحنا ناطرين

وبتوقع انو في كتير سوريين ضد هالموضوع

لا تنسوا شغلة كمان انو تقريبا 80%من ميزانية الدولة هي للتسليح بما انو نحنا دولة مواجهة طيب اذا صار سلام
لح تضل ميزانية النسليح هيك؟يعني المفاوضات الها علاقة ولح تاثر داخليا وخارجيا

ناطر لنشوف شو بيصير

مايسترو

بداية بدي قول لصديقنا الغالي (عطر سوريا)شكراً للموضوع اللي أثرته يا صديقي إلا أنه تحليلاتك وطروحاتك تعبر عن رأي شخصي غير مستند للوقائع اللي عم تصير على الأرض وغير مستندة للمنطق

بالنسبة للوساطة التركية, إن من حق تركيا و أي بلد آخر أن يكون قوة مؤثرة ولا تستطيع أن تطلب من أي بلد كيف له أن يكون كذلك بل علينا نحن أن نكون مستعدين لأي متغيرات دولية بدل لوم الآخرين في محاولتهم أن يكونوا قوى مؤثرة
ثم أريد أن أسألك هل إذا كانت الوساطة أمريكية ستكون أكثر مسؤولية و أكثر نزاهة أما بالنسبة للاتحاد الأوربي وين المشكلة إذا كانت تركيا عم تسعى لمصالح اقتصادية من خلال شراكتها بالاتحاد الأوربي ومكن خلال استفادتها من موقعها الجغرافي ثم إن سوريا قد سعت سابقاً للدخول في السوق الأوربية المشتركة و إذا كانت تركيا تسعى فعلينا أن نشكر تركيا لسعيها لتحقيق مصالح سورية.
بالنسبة للإعلان الذي سميته مشؤوم ولا أعرف لم سميته كذلك, ولا أعرف أديش ضليت عم تفكر لحتى وصلت لهل استنتاج العظيم الخارق الذكاء, أنت تريد أن توحي أو ان تقول أنه تم التنازل من قبل السوريين عن الملف اللبناني و أنه تم التوقيع على اتفاق على غير ما أرادت سوريا والمعارضة في مقابل التفاوض مع اسرائيل
ولكن اسمح قلك أنت مخطئ جداً فالاتفاق جاء كما تحب وتشتهي المعارضة وبالتالي سورية المعاضة طالبت بالثلث زائد واحد و نالت ذلك والمعارضة طالبت بقائد الجيش الموالي لسوريا حسب الإدعاءات الأمريكية ونالت ذلك والمعارضة طالبت بقانون الانتخاب العام 1960 ونالت ذلك وقريبا ستشهد أنت وغيرك السعي الحثيث للمصالحة مع سورية من قبل رموز الموالاة, فعن أي مقايضة تتحدث, لقد كنت بعيدا جداً عن الواقع في تحليلك و قولك , و كأنك عايش عالمريخ

بالنسبة للصديق (الإصلاحي)
يا صديق الإصلاحي أعتقد من شدة إعجابك بسياسة أنور السادات وغرامه بالحل الأمريكي حبيتوا أنتوا بالعراق تقلدوه فحليتوا قضيتكم بأنكم أتيتم بالأمريكان إلى بلدكم و طبعاً خلصوكن من الديكتاتورية و صرتوا في غاية الديمقراطية و هدايا السمن والعسل وصلت لكل كبير وصغير و بكل عيد ميلاد بيجي السانتاكلوز الأمريكي وبيهدي كل صغار العراق وكبارا إذا بدك ومقمطين بسرارا كمان
وماذا فعلت اتفاقية كامب ديفيد التي تتغنى بها ماذا أورثت الشعب المصري غير الذل والجوع والتبعية
كما أورثت هذا الحصار الخسيس والنذل من قبل النظام المصري لإخوة لهم يموتون جوعاً ومرضاً وحسرة في قطاع غزة, لقد أورثت فضيحة الغاز المصري الذي يباع لأسرائيل بسعر مدعووم من قبل الحكومة المصررية أي بسعر أقل مما تبيعه لمواطنيها, هل هذه السياسة الساداتية المعجب بها
بالنسبة للملف السوري اللبناني, قد حان الوقت للطلب من الجميع أن كفى مزايدات في هذا الملف أين كانت بقية الأنظمة المتخاذلة عند اجتياح اسرائيل لجنوب لبنان أين كانت أثناء الحرب اللبنانية الأهلية, إن الجيش الوحيد الذي كان يقاتل هو الجيش السوري لقد قاتل في الوقت الذي كان ملك الأردن المعجب بالحل الأمريكي يطرد المنظمات الفلسطينية ويحاربها ويقتل الفدائيين وفي الوقت الذي تحملت فيه سوريا حصار اقتصادي خانق لا يعرفه إلا من عاش تلك الفترة و رغم ذلك استطاعت أن تبقي سوريا صامدة واستطاعت أن تفرض رأيها و إرادتها على أطراف سياسية عملاقة كالولايات المتحدة لأنها لم تعتمد الساسة الساداتية ولم ترهن أمنها الغذائي والاقتصادي
كما فعل السادات, المشكلة أن أمثالك مع احترامي لكم أنكم لا ترون من الفعل إلا ما ظهر ولا تدركون الخطر الحقيقي والبعد الحقيقي لأي فعل قد يكون مخبوء وراء ذلك الفعل
ثم إن ما تحقق على صعيد المقاومة والممانعة يبدو أنه أكبر من فهمكم ونظركم القصير جداً
حيث أن الرؤية الاستراتيجة تحتاج لشخص لديه حدة نظر وليس قصر نظر مع احترامي
ثم أنك سميت المقاومين بالعملاء لسوريا ولا ضير في ذلك ولكنهم العملاء الذين أنتجوا الانتصارات وليس الهزائم واخيانة
كنت أستطيع أن أكتب تحليل دقيق لما يحصل وتحليل للاستراتيجيا السورية ولكن هكذا كتابات توجه لمن يلقى السمع وهو بصير وليس لمن سلم عقله بالمطلق وبدون نقاش أو تحليل منطقي للغرب ولعملاء الغرب
والزمن بيننا هو من يثبت صوابية رؤيتنا

يا سيد (عبدجاد) كدت أن انهض من كرسيي وأركض إلى باب منزلي وأرفع أعلام وشعارات وصور ما تمثله من أفكار وأبدأ
بالهتافات التي تمثلكم( إلى الأبد إلى الأبد وبالروح بالدم نفديك يا...) وأعلن توبتي عن مطالبتي لحقوقي وحريتي كمواطن واشتري تيشرت عليها صورة المفدى وكتب تحتها بنحبك، وأنزل إلى الشوارع وأتباهى. ولكيني تذكرت قولك.

ماذا فعلت اتفاقية كامب ديفيد التي تتغنى بها ماذا أورثت الشعب المصري غير الذل والجوع والتبعية
أننا كشعب سوري نعاني أيضاً من الذل والجوع والتبعية الفارسية .
وتذكرت أيضاً قولك،
ما أورثت هذا الحصار الخسيس والنذل من قبل النظام المصري لإخوة لهم يموتون جوعاً ومرضاً وحسرة في قطاع غزة
أن النظام الذي تدعي له الشرف والعفة كاد أن يبيد هؤلأ الإخوة نفسهم عن بكرت أبيهم بكل أنواع السلاح الأحمر والأخضر والأصفر إذ بدك، في طرابلس هو نفس السلاح الذي أستخدم
ضد مواطنيه في حماه وغيرها من المدن السورية ومازال يستخدم حتى يومنا هذا. وعلى فكرة لقد قمتم بما لم يتجرأ حتى الأمريكان بفعله في العراق أو غيرها،فالرجاء عدم التستر بالوطنيات.
وتذكرت أيضاً قولك يا سيدي،
فضيحة الغاز المصري الذي يباع لأسرائيل بسعر مدعووم من قبل الحكومة المصررية أي بسعر أقل مما تبيعه لمواطنيها, هل هذه السياسة الساداتية المعجب بها
بماذا تريدني أن أعجب بمافيا مسيطرة على أرزاق وأعناق الشعب السوري بدايتاً من النفط والاتصالات والاستراد والتصدير
والبنوك والزاعة والصناعة الج الخ الخ الخ.......... هل هذا هو
الأمن الغذائي والاقتصادي الذي تتباهون به.
وتذكرت أيضاً قولك،
ثم أنك سميت المقاومين بالعملاء لسوريا ولا ضير في ذلك ولكنهم العملاء الذين أنتجواالانتصارات
إن هذه الانتصارات (الإلهية) عليها الكثير من علامات الاستفهام.
وقولك،
الزمن بيننا هو من يثبت صوابية رؤيتنا
هذا الكلام اتفق معك به تماماً لأننا تعلمنا من التاريخ ما هو مصير الأنظمة الدكتاتورية الظالمة ذات القادة المخلدين وهو مزابل التاريخ وبئس المصير وإن غداً لناظره قريباً.

من يعتقد للحظه واحده ان اليهود اهل سلام

فهو واهم واهم واهم

وساذج كمان