cat28
19/05/2008, 05:13
مابعرف اذا كان مكان هالموضوع صح، بس ياريت تتحفوني بأرائكن النيرة
إلى كل
من يلعن حظه باستمرار وينظر إلى نجاح الآخرين على أنه آني ونتيجة طبيعية لفرصة آتتهم بها الحياة وضنت بها عليه:
أنت في الحقيقة ....فاشل !
إلى كل سائق تاكسي يفتتح يومه بسماع آيات
من الذكر الحكيم ثم يطالبك بضعف الأجرة ويدعي بأن العداد معطل:
أنت في الحقيقة ....لص !
إلى كل تاجر يضع لك عبارة "سنعود بعد قليل نحن في الصلاة" ثم يعود فيغالي في أسعاره ويستغل حاجة الناس ويقسم زورا بجميع المقدسات تحت شعار "التجارة شطارة":
أنت في الحقيقة ....مرائي !
إلى كل
من يمنعه التعصب لدينه عن الاعتراف بالديانات السماوية الأخرى واحترام أصحابها:
أنت في الحقيقة ....لست بالمؤمن !
إلى كل رجل يمارس طقوس التسلط على زوجته وأولاده مدعيا الصرامة والقوة :
أنت في الحقيقة ....ضعيف !
إلى كل سائق يضرب عرض الحائط بالإشارات الضوئية ثم يدعو شرطي المرور بالمرتشي :
أنت في الحقيقة .... فاسد !
إلى كل
من يظن بأنه أفضل
من الآخرين لمجرد أنه ولد عربيا ومسلما دون أن يفعل شيئا لنصرة وطنه ودينه:
أنت في الحقيقة....غبي !
إلى كل
من يعتقد بأنه صريح ومباشر لأنه ينتقد الناس دون حواجز ودون مراعاة لمشاعرهم:
أنت في الحقيقة ....بلا مشاعر !
إلى كل
من يحرص على نظافة بيته وأولاده وهندامه ثم يعود ويرمي الأوساخ في الشارع ولا ينهر ولده عندما يتخذ
من والده قدوة في مثل هكذا تصرفات :
أنت في الحقيقة ....متسخ !
إلى كل
من يعتقد بأن المعرفة قد توقفت عند أعتاب ثقافته الخاصة فيرفض التلقي والحوار والانفتاح على المعلومات الجديدة:
أنت في الحقيقة ....جاهل !
إلى كل
من يقرأ هذه السطور فيلقى أحدها صدى غريب في نفسه :
أنت في الحقيقة ....بحاجة للحقيقة !!!
إلى كل
من يلعن حظه باستمرار وينظر إلى نجاح الآخرين على أنه آني ونتيجة طبيعية لفرصة آتتهم بها الحياة وضنت بها عليه:
أنت في الحقيقة ....فاشل !
إلى كل سائق تاكسي يفتتح يومه بسماع آيات
من الذكر الحكيم ثم يطالبك بضعف الأجرة ويدعي بأن العداد معطل:
أنت في الحقيقة ....لص !
إلى كل تاجر يضع لك عبارة "سنعود بعد قليل نحن في الصلاة" ثم يعود فيغالي في أسعاره ويستغل حاجة الناس ويقسم زورا بجميع المقدسات تحت شعار "التجارة شطارة":
أنت في الحقيقة ....مرائي !
إلى كل
من يمنعه التعصب لدينه عن الاعتراف بالديانات السماوية الأخرى واحترام أصحابها:
أنت في الحقيقة ....لست بالمؤمن !
إلى كل رجل يمارس طقوس التسلط على زوجته وأولاده مدعيا الصرامة والقوة :
أنت في الحقيقة ....ضعيف !
إلى كل سائق يضرب عرض الحائط بالإشارات الضوئية ثم يدعو شرطي المرور بالمرتشي :
أنت في الحقيقة .... فاسد !
إلى كل
من يظن بأنه أفضل
من الآخرين لمجرد أنه ولد عربيا ومسلما دون أن يفعل شيئا لنصرة وطنه ودينه:
أنت في الحقيقة....غبي !
إلى كل
من يعتقد بأنه صريح ومباشر لأنه ينتقد الناس دون حواجز ودون مراعاة لمشاعرهم:
أنت في الحقيقة ....بلا مشاعر !
إلى كل
من يحرص على نظافة بيته وأولاده وهندامه ثم يعود ويرمي الأوساخ في الشارع ولا ينهر ولده عندما يتخذ
من والده قدوة في مثل هكذا تصرفات :
أنت في الحقيقة ....متسخ !
إلى كل
من يعتقد بأن المعرفة قد توقفت عند أعتاب ثقافته الخاصة فيرفض التلقي والحوار والانفتاح على المعلومات الجديدة:
أنت في الحقيقة ....جاهل !
إلى كل
من يقرأ هذه السطور فيلقى أحدها صدى غريب في نفسه :
أنت في الحقيقة ....بحاجة للحقيقة !!!