boy freind
17/05/2008, 04:42
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
رغم مرور 31 عاماً على رحيله،إلفيس بريسلي اسطورة الروك لايزال متربعاً على القمة
مرت امس الذكرى الئامنة والعشرون على رحيل إلفيس بريسلي ملك موسيقى الروك اندرول. لكن اغنياته لاتزال تتربع على عرش الغناء في الولايات المتحدة وبريطانيا.
ففي يوم السادس عشر من شهر اغسطس 1977، فقد جيب بأكمله الملك الذي لم يسبق لمثله ان تربع على عرش موسيقى الروك اندرول: الفيس بريسلي. وبدلا من اهدائه اياها اهدوه قيثارة صغيرة... وعلى اثر هذه الهدية تولدت موهبة فنان سيدون اسمه وشهرته وفنه على سجلات تاريخ الموسيقى.
في عام 1953 طرق شاب ابواب استوديوهات «السان» ليسجل اسمه في سجل الموسيقى، وبالفعل تمكن من ذلك عندما قام سام فليبس مدير الاستوديو بالبحث عن شاب ابيض يعزف ويرقص مثل السمر. فعثر على ذلك وزيادة مع الفيس بريسلي. ومن هنا بدأت الانطلاقة وانطلقت معها الموهبة بالضبط مع لقائه مع مدير اعماله الذي سيرافقه الى النهاية الكولونيل توم بارك.
كان نجاحه خاطفا شد اليه كل الاضواء والمحبين وذاع صيته كل الارجاء حتى اصبح يحتل قائمة الفن والفنانين، ومن بين الاسماء التي سجلها خلال هذه الفترة: هيرتبريك هوتيل، هاونغ دغ، لوف مي توندر، وكان مروره لمعرض سوليفان شو الاكثر شهرة في وقته الاثر الطيب عليه حتى اصبحت هذه الاسماء مدوّنة بعناية وشغف على حزامه وظلت ترافقه اينما حل او ارتحل ومنذ دخوله اسطورة الروك والتي سار عليها كل محبوه ومعجبوه واصبحوا يرتدون هذه الاحزمة موضة وطرازا وفلسفة للروك..
وبعد اداء الخدمة العسكرية في المانيا من 1958-1960، رجع الفيس الى الولايات المتحدة الاميركية فوجد المشهد والبيئة الموسيقية قد تغيرا وطرأت على نماذجها اشياء جديدة، واصبح في موقع منافسة شديدة، فالكل يريد اعتلاء عرش الطرب بحماس واصرار لم يسبق لالفيس ان شاهده، لكن الملك عاد ليجد عدة منافسين له في الساحة. فحتى عام 1968 كان الفيس معجبا بفن وموسيقى جيمس داين، لكنه وجد نفسه وسط خضم هذه المنافسة يقود بالقوة والمقاومة دور المغني دور الممثل في آن واحد. ومن بين الافلام السينمائية التي جسدها بامتياز نجد «فيفالاس فيجاس» غورلز، غورلز، غورلز.. الخ.
وفي عام 1968، عندما قرر الفيس أن يصبح مغنيا فريداً من نوعه له جمهوره العريض الذي يعشق الروك فلم يعد يوازن العمل بين التمثيل والطرب. لكن ثمة إرسال تلفزي خاص بثته شبكة «إن بي سي» بمناسبة رأس السنة الميلادية جعلته يستعيد المرتبة الأولى ويحتل القمة في عرش الطرب وفي قلوب الأميركيين وغيرهم الذين اندفعوا بحماسة وتلهف لاقتناء شرائطه وحضور حفلاته.
لكن وقع ما لم يكن في حسبان العديد من محبيه ، ففي سنوات السبعينيات، اخذ وزن الفيس يتضاعف بشكل غير طبيعي، فقد بدأ يستهلك مواد طبية مضرة للصحة، وزواجه من بريسللا انتهى بالطلاق الشيء الذي حز في نفسه وترك لديه ازمة حادة .
وفي 21 ديسمبر عام 1970 قابل الرئيس ريتشارد نيكسون وناقش معه مشكلة المخدرات التي بدأت تحصد الشباب . فرفض الرئيس الأميركي أن يجعل منه عميلا فدراليا.
وفي 16 اغسطس 1977، وجده أحد المقربين إليه خارجا عن وعيه مستلقيا في غرفة الاستحمام. وتم نقل «الملك» على وجه السرعة إلى المستشفى. ولم يستعد وعيه رغم الإجراءات الأولية الاستعجالية، ورحل عن الحياة ولم يتمكن أي واحد من محبيه من مقاومة الصدمة أو تصديقها وظلوا يعتقدون بأنهم صادفوه في مختلف مناطق أميركا بعد التاريخ الرسمي لوفاته. وظل الفيس ارون بريسلي الملك الوحيد للروك حياً أو ميتاً.
ومن احاديثه التي ادلى بها الى الصحافة يقول الفيس: عندما صعدت لأول مرة على الخشبة وواجهت الجمهور انتابني خوف شديد لم يسبق لي أن شاهدته في حياتي، لم اكن ادري ما الدافع إلى إحداث كل تلك الأصوات داخل صفوف المشاهدين، لم أتحقق حتى من الحركات التي كان جسدي يفعلها. كان شيئا طبيعيا بالنسبة لي. وعندما غادرت الخشبة طلبت من المدير المسئول عن تنظيم الحفل ما الذي قمت به ؟ فرد علي: ما قمت به يا بني عد وكرره مرة أخرى!
ومن أقواله الشهيرة في مؤلفه
®®الصورة شيء، والإنسان هو الآخر شيء آخر ®®
و رح جبلكن مقطع نادر كتير من احدى حفلاته أبيض و اسود المرة الجاية
تشااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااو
رغم مرور 31 عاماً على رحيله،إلفيس بريسلي اسطورة الروك لايزال متربعاً على القمة
مرت امس الذكرى الئامنة والعشرون على رحيل إلفيس بريسلي ملك موسيقى الروك اندرول. لكن اغنياته لاتزال تتربع على عرش الغناء في الولايات المتحدة وبريطانيا.
ففي يوم السادس عشر من شهر اغسطس 1977، فقد جيب بأكمله الملك الذي لم يسبق لمثله ان تربع على عرش موسيقى الروك اندرول: الفيس بريسلي. وبدلا من اهدائه اياها اهدوه قيثارة صغيرة... وعلى اثر هذه الهدية تولدت موهبة فنان سيدون اسمه وشهرته وفنه على سجلات تاريخ الموسيقى.
في عام 1953 طرق شاب ابواب استوديوهات «السان» ليسجل اسمه في سجل الموسيقى، وبالفعل تمكن من ذلك عندما قام سام فليبس مدير الاستوديو بالبحث عن شاب ابيض يعزف ويرقص مثل السمر. فعثر على ذلك وزيادة مع الفيس بريسلي. ومن هنا بدأت الانطلاقة وانطلقت معها الموهبة بالضبط مع لقائه مع مدير اعماله الذي سيرافقه الى النهاية الكولونيل توم بارك.
كان نجاحه خاطفا شد اليه كل الاضواء والمحبين وذاع صيته كل الارجاء حتى اصبح يحتل قائمة الفن والفنانين، ومن بين الاسماء التي سجلها خلال هذه الفترة: هيرتبريك هوتيل، هاونغ دغ، لوف مي توندر، وكان مروره لمعرض سوليفان شو الاكثر شهرة في وقته الاثر الطيب عليه حتى اصبحت هذه الاسماء مدوّنة بعناية وشغف على حزامه وظلت ترافقه اينما حل او ارتحل ومنذ دخوله اسطورة الروك والتي سار عليها كل محبوه ومعجبوه واصبحوا يرتدون هذه الاحزمة موضة وطرازا وفلسفة للروك..
وبعد اداء الخدمة العسكرية في المانيا من 1958-1960، رجع الفيس الى الولايات المتحدة الاميركية فوجد المشهد والبيئة الموسيقية قد تغيرا وطرأت على نماذجها اشياء جديدة، واصبح في موقع منافسة شديدة، فالكل يريد اعتلاء عرش الطرب بحماس واصرار لم يسبق لالفيس ان شاهده، لكن الملك عاد ليجد عدة منافسين له في الساحة. فحتى عام 1968 كان الفيس معجبا بفن وموسيقى جيمس داين، لكنه وجد نفسه وسط خضم هذه المنافسة يقود بالقوة والمقاومة دور المغني دور الممثل في آن واحد. ومن بين الافلام السينمائية التي جسدها بامتياز نجد «فيفالاس فيجاس» غورلز، غورلز، غورلز.. الخ.
وفي عام 1968، عندما قرر الفيس أن يصبح مغنيا فريداً من نوعه له جمهوره العريض الذي يعشق الروك فلم يعد يوازن العمل بين التمثيل والطرب. لكن ثمة إرسال تلفزي خاص بثته شبكة «إن بي سي» بمناسبة رأس السنة الميلادية جعلته يستعيد المرتبة الأولى ويحتل القمة في عرش الطرب وفي قلوب الأميركيين وغيرهم الذين اندفعوا بحماسة وتلهف لاقتناء شرائطه وحضور حفلاته.
لكن وقع ما لم يكن في حسبان العديد من محبيه ، ففي سنوات السبعينيات، اخذ وزن الفيس يتضاعف بشكل غير طبيعي، فقد بدأ يستهلك مواد طبية مضرة للصحة، وزواجه من بريسللا انتهى بالطلاق الشيء الذي حز في نفسه وترك لديه ازمة حادة .
وفي 21 ديسمبر عام 1970 قابل الرئيس ريتشارد نيكسون وناقش معه مشكلة المخدرات التي بدأت تحصد الشباب . فرفض الرئيس الأميركي أن يجعل منه عميلا فدراليا.
وفي 16 اغسطس 1977، وجده أحد المقربين إليه خارجا عن وعيه مستلقيا في غرفة الاستحمام. وتم نقل «الملك» على وجه السرعة إلى المستشفى. ولم يستعد وعيه رغم الإجراءات الأولية الاستعجالية، ورحل عن الحياة ولم يتمكن أي واحد من محبيه من مقاومة الصدمة أو تصديقها وظلوا يعتقدون بأنهم صادفوه في مختلف مناطق أميركا بعد التاريخ الرسمي لوفاته. وظل الفيس ارون بريسلي الملك الوحيد للروك حياً أو ميتاً.
ومن احاديثه التي ادلى بها الى الصحافة يقول الفيس: عندما صعدت لأول مرة على الخشبة وواجهت الجمهور انتابني خوف شديد لم يسبق لي أن شاهدته في حياتي، لم اكن ادري ما الدافع إلى إحداث كل تلك الأصوات داخل صفوف المشاهدين، لم أتحقق حتى من الحركات التي كان جسدي يفعلها. كان شيئا طبيعيا بالنسبة لي. وعندما غادرت الخشبة طلبت من المدير المسئول عن تنظيم الحفل ما الذي قمت به ؟ فرد علي: ما قمت به يا بني عد وكرره مرة أخرى!
ومن أقواله الشهيرة في مؤلفه
®®الصورة شيء، والإنسان هو الآخر شيء آخر ®®
و رح جبلكن مقطع نادر كتير من احدى حفلاته أبيض و اسود المرة الجاية
تشااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااو